وصايا رمضان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا وصايا رمضان 829894
ادارة المنتدي وصايا رمضان 103798
وصايا رمضان 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا وصايا رمضان 829894
ادارة المنتدي وصايا رمضان 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 وصايا رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
yassine
مشرف عام
مشرف عام
yassine


ذكر عدد الرسائل : 2327
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالب السنة التانية ثانوي
مهنة : وصايا رمضان Studen10
السٌّمعَة : 1
نقاط : 396
تاريخ التسجيل : 18/05/2008

وصايا رمضان Empty
مُساهمةموضوع: وصايا رمضان   وصايا رمضان I_icon_minitime01/09/09, 11:28 am

عشرون وصية طبية في شهر رمضان


هل علينا شهر رمضان ، شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار . ومع إطلالة
هذا الشهر المبارك يحلو الحديث عن الفوائد الروحية والنفسية والجسدية
لصيام رمضان , ولكن هناك وقفات صحية ن، ووصايا طبية ، لا بد أن نعيرها
شيئا من الانتباه ليكون لنا رمضان أيضا الصحة والنشاط والعطاء . ونستعرض
في هذا المقال بعضا من تلك الوصايا :


تلك هي آية في كتاب الله ، جمعت علم الغذاء كله في ثلاث كلمات . فإذا جاء
شهر رمضان ، والتزم الصائم بهذه الآية ، وتجنب الإفراط في الدهون
والحلويات والأطعمة الثقيلة ، وخرج في نهاية شهر رمضان ، وقد نقص وزنه
قليلا ، وانخفضت الدهون ، يكون في غاية الصحة والسعادة ، وبذلك يجد في
رمضان وقاية لقلبه ، وارتياحا في جسده . فالكنافة والقطائف وكثير من
الحلويات واللحوم والدسم تتحول في الجسم إلى دهون ، وزيادة في الوزن ،
وعبء على القلب . وقد اعتاد الكثير منا على حشو بطنه بأصناف الطعام ، ثم
يطفئ لهيب المعدة بزجاجات المياه الغازية أو المثلجات .
وقد أكد الباحثون أنه على الرغم من عدم التزام الكثير من المسلمين ، للأسف
الشديد ، بقواعد الإسلام الصحية في غذاء رمضان ورغم إسرافهم في تناول
الأطباق الرمضانية الدسمة والحلويات ، فإن صيام رمضان قد يحقق نقصا في وزن
الصائمين بمقدار 2-3 كيلوجرامات في عدد من الدراسات العلمية .


حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم متفق عليه . وفي التعجيل بالإفطار
آثار صحية ونفسية هامة . فالصائم يكون في ذلك الوقت بحاجة ماسة إلى ما
يعوضه عما فقد من ماء وطاقة أثناء النهار والتأخير في الإفطار يزيد من
انخفاض سكر الدم ، مما يؤدي إلى شعور بالهبوط والإعياء العام وفي ذلك
تعذيب نفسي لا طائل منه ، ولا ترضاه الشريعة السمحاء .


وهذا حديث آخر لرسول الله صلى الله عليه وسلم رواه الأربعة . وعن أنس رضي
الله عنه " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفطر قبل أن يصلي على رطيبات
، فإن لم تكن رطيبات فتمرات ، فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من الماء " رواه
الترمذي وأبو داود ، فالصائم عند الإفطار بحاجة إلى مصدر سكري سريع ، يدفع
عنه الجوع ، مثلما هو بحاجة إلى الماء . والإفطار على التمر والماء يحقق
الهدفين وهما دفع الجوع والعطش . وتستطيع المعدة والأمعاء الخالية امتصاص
المواد السكرية بسرعة كبيرة ، كما يحتوي الرطب والتمر على كمية من الألياف
مما يقي من الإمساك ، ويعطي الإنسان شعورا بالامتلاء فلا يكثر الصائم من
تناول مختلف أنواع الطعام .


فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعجل فطره على تمرات أو ماء ، ثم
يعجل صلاة المغرب ، ويقدمها على إكمال طعام إفطاره . وفي ذلك حكمة نبوية
رائعة . فتناول شيء من التمر والماء ينبه المعدة تنبيها حقيقيا ، وخلال
فترة الصلاة تقوم المعدة بامتصاص المادة السكرية والماء ، ويزول الشعور
بالعطش والجوع . ويعود الصائم بعد الصلاة إلى إكمال إفطاره، وقد زال عنه
الشعور بالمهم . ومن المعروف أن تناول كميات كبيرة من الطعام دفعة واحدة
وبسرعة قد يؤدي إلى انتفاخ المعدة وحدوث تلبك معوي وعسر هضم .


فاحرص على أن يكون غذاؤك متنوعا وشاملا لكافة العناصر الغذائية ، واجعل في
طعام إفطارك مقدارا وافرا من السلطة ، فهي غنية بالألياف ، كما تعطيك
إحساسا بالامتلاء والشبع ، فتأكل كمية أقل من باقي الطعام . وتجنب التوابل
البهارات والمخللات قدر الإمكان . كما يستحسن تجنب المقالي والمسبكات ،
فقد تسبب عسر الهضم وتلبك الأمعاء .


ولا شك في أن تناول السحور يفيد في منع حدوث الإعياء والصداع أثناء نهار رمضان ، ويخفف من الشعور بالعطش الشديد .
كما حث الرسول صلى الله عليه وسلم على تأخير السحور فقال : "ما تزال أمتي بخير ما تجملوا ما عجلوا الإفطار وأخروا السحور "
ويستحسن أن يحتوي طعام السحور على أغذية سهلة الهضم كاللبن الزبادي والعسل والفواكه وغيرها .


حاول تجنب الأغذية الشديدة الملوحة ، وتجنب التوابل والبهارات وخاصة عند
السحور لأنها تزيد الاحساس بالعطش . ويستحسن تجنب استعمال الأغذية
المحفوظة ، أو الوجبات السريعة التحضير .
واشرب كمية كافية من الماء مع عدم المبالغة في ذلك.


وإذا كنت ممن يصابون بالإمساك ، فأكثر من تناول الأغذية الغنية بالألياف
الموجودة في السلطات والبقول والفواكه والخضار ، وحاول أن تكثر من الفواكه
بدلا من الحلويات الرمضانية ، واحرص على صلاة التراويح وأداء النشاط
الحركي المعتاد.


بعض الناس يلجأ إلى النوم بعد الإفطار والحقيقة ، فإن النوم بعد تناول
وجبة طعام كبيرة ودسمة قد يزيد من خمول الإنسان وكسله . ولا بأس من
الإسترخاء قليلا بعد تناول الطعام . وتظل النصيحة الذهبية لهؤلاء الناس هي
ضرورة الاعتدال في تناول طعامهم ، ثم النهوض لصلاة العشاء والتراويح ، فهي
تساعد على هضم الطعام ، وتعيد لهم نشاطهم وحيويتهم .


من المؤكد أن فوائد التوقف عن التدخين تبدأ منذ اليوم الأول الذي يقلع فيه
المرء عن التدخين ، فمتى توقف عن التدخين بدأ الدم يمتص الأوكسيجين بدلا
من غاز أول أكسيد الكربون السام ، وبذلك تستقبل أعضاء الجسم دما مليئا
بالأوكسجين ، وتخف الأعباء الملقاة على القلب شيئا فشيئا .

والمدخنون الذين يريدون الإقلاع عن هذه العادة الذميمة سوف يجدون في رمضان
فرصة جيدة للتدرب على ذلك . فإذا كنت أيها الصائم تستطيع الإقلاع عن
التدخين لساعات طويلة أثناء النهار ، فلماذا لا تداوم على ذلك . وليس هذا
صعب بالتأكيد، لكنه يحتاج إلى عزيمة صادقة ، وتخيل دائم لما تسببه
السيجارة من مصائب لك ولمن حولك .


حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم متفق عليه . فماذا يفعل الغضب في
رمضان ؟ من المعلوم أن الغضب يزيد من إفراز هرمون الأدرينالين في الجسم
بمقدار كبير ، وإذا ما حدث ذلك في أول الصيام ( أي أثناء هضم الطعام ) فقد
يضطرب الهضم ويسوء الامتصاص ، وإذا حدث أثناء النهار تحول شيء من
الجليكوجين في الكبد إلى سكر الجلوكوز ليمد الجسم بطاقة تدفعه للعراك ،
وهي بالطبع طاقة ضائعة .

وقد يؤدي ارتفاع الأدرينالين إلى حدوث نوبة ذبحة صدرية عند المصابين بهذا
المصابين بهذا المرض ، كما أن التعرض المتكرر للضغوط النفسية يزيد من تشكل
النوع الضار من الكولسترول ، وهو أحد الأسباب الرئيسية لتصلب الشرايين .


ينبغي على الحامل والمرضع استشارة الطبيب فإذا سمح لها بالصيام فينبغي
عليها عدم التهام كمية كبيرة من الطعام عند الإفطار ، وتوزيع طعام الإفطار
المعتدل إلى وجبتين : الأولى عند الإفطار ، والباقي بعد أربع ساعات . كما
تنصح بتأخير وجبة السحور ، والإكثار من اللبن الزبادي ، والإقلال من
الطعام الدسم والحلويات .

أما لمرضع ، فإن صامت فيجب أن توفر للمولود كمية إضافية من الماء والسوائل
ليشربها خلال ساعات الحر بجانب الرضاعة من ثدي الأم وعليها الاهتمام
بغذائها من حيث الكمية والنوعية . كما ينبغي أن تكثر من الرضعات في الفترة
بين الإفطار والسحور . فإذا ما شعرت بالتعب والإرهاق فعليها إنها صومها
واستشارة الطبيب .


ينبغي تدريب الطفل على الصيام بعد سن السابعة ، وتعتبر السنة العاشرة
السنة النموذجية لصيام الطفل ، ولا يجوز ضربهم أو إجبارهم على الصيام لأن
ذلك قد يدفع الطفل إلى تناول المفطرات سرا ،وتكبر معه هذه الخيانة ،
ويراعى التدرج في صيام الطفل عاما بعد عام .

وعلى الأم أن تراقب طفلها أثناء صيامه ، فإذا شعرت بمرضه أو إرهاقه وجب
عليها أن تسارع بإفطاره . وهناك عدد من الأمراض التي تمنع الطفل من الصيام
كمرض السكر وفقر الدم وأمراض الكلى وغيرها .
وينصح الأباء والأمهات بأن يحتوي طعام الطفل على كافة العناصر الغذائية ، وأن يحرصوا على إعطائه وجبة السحور .


فمن رحمةالله بعبادة أن رخص للمريض الإفطار في شهر رمضان ، فإذا أخبر الطبيب المسلم مريضه أنه إذا صام أدى صيامه
إلى زيادة المرض عليه أو إلى إهلاكه وجب عليه الإفطار .
والفطور رخصة للمريض ، كما هي للمسافر ، ولكن لو تحامل المريض على نفسه
وصام أجزاه الصوم ، ولا قضاء عليه ، غير أنه إذا شق عليه الصوم مشقة شديدة
، فليس من البر الصوم في المرض ، بل ربما كان المريض أولى من المسافر بهذا
، لأن المسافر الذي يشق عليه السفر يجب عليه الفطر خشية المرض ، فالمرض
أشد خطرا ، ولهذا قدم في القرآن على السفر .


فالقول الفصل في الصيام المريض أو عدمه هو للطبيب المسلم المعالج ، فهو
أدري بحالة المريض وعلاجه ، وهو الذي يعطي المريض النصيحة المثلى
والإرشادات المناسبة . فإذا سمح لمريضه بالصيام ، حدد خطة العلاج ، وقد
يضطر لتعديل طريقة تناول الدواء أو عدد جرعات الدواء .


يستطيع كثير من مرضى القلب الصيام ، فعدم حدوث عملية الهضم أثناء النهار
تعني جهدا أقل لعضلة القلب وراحة أكبر . فإن عشرة في المائة من كمية الدم
التي يدفع بها القلب إلى الجسم تذهب إلى الجهاز الهضمي أثناء عملية الهضم .

والمصابون بارتفاع ضغط الدم يستطيعون عادة الصيام شريطة تناول أدويتهم
بانتظام ، وهناك حاليا العديد من الأدوية التي يمكن إعطاؤها مرة واحدة أو
مرتين في اليوم .

وينبغي على هؤلاء المرضى تجنب الموالح والمخللات والإقلال من ملح الطعام ،
أما المصابون بالذبحة الصدرية المستقرة فيمكنهم عادة الصيام مع الاستمرار
في تناول الدواء بانتظام .

وهناك عدد من حالات القلب التي لا يسمح فيها بالصيام كمرضى الجلطة الحديثة
، والمصابين بهبوط ( فشل ) القلب الحاد ، والمصابين بالذبحة القلبية غير
المستقرة وغيرهم .


إذا لم يكن لدى المرء حصيات كلوية من قبل فلا داعي للقلق في رمضان . أما
إذا كانت لديهم حصيات ، أو قصة تكر حدوث حصيات كلوية فيمكن أن تزداد
حالتهم سوءا إذا لم يشرب المريض السوائل بكميات كافية . ويستحسن في مرضى
الحصيات بالذات الامتناع عن الصيام في الأيام الشديدة الحرارة ، حيث تقل
كمية البول بدرجة ملحوظة . ويعود تقدير ذلك للطبيب المعالج ، وعموما ينصح
مرضى الحصيات الكلوية بتناول كميات كافية من السوائل في المساء وعند
السحور ، مع تجنب التعرض للحر والمجهود المضني أثناء النهار ، كما ينصح
هؤلاء بالإقلال من تناول اللحوم ومواد معينة مثل السبانخ والسلق والمكسرات
وغيرها .


إذا قرر الطبيب أنه بإمكان مريض السكر الصيام ، فينبغي على المريض
الالتزام بوصايا الطبيب ، والمحافظة على نفس كمية ونوعية الغذاء الذي وصفه
له .
وتقسم هذه الكمية إلى ثلاثة أجزاء متساوية ، بحيث يتناول الأولى عند الإفطار ، والثانية بعد صلاة التراويح ، والثالثة عند السحور .
ويفضل تأجيل وجبة السحور قدر الإمكان ، والإكثار من تناول الماء ،
والإقلال من النشاط الجسدي أثناء فترة الصيام ، وخاصة في الفترة الحرجة ما
بين العصر والمغرب . وإذا شعر المريض بأعراض انخفاض السكر فعليه أن يفطر
ولا ينتظر وقت الإفطار ولو كان ذلك الوقت قريبا .


كثيرا ما تتحسن حالة هؤلاء المرضى في شهر رمضان ، شريطة ألا تكون لديهم
قرحة حادة في المعدة أو الإثنى عشر أو التهاب في المرئ أو أي سبب عضوي آخر
.
وينصح هؤلاء بتناول وجبات صغيرة من الطعام ، وتجنب التخمة والأطعمة الدسمة
والحلويات ، كما ينصح بتجنب التعرض للضغوط النفسية الشديدة ، والابتعاد عن
البهارات والمسبكات .


فالصيام حركة في النهار سعيا وراء الرزق الحلال . وهو حركة في الليل في
صلاة التراويح ، وهو دعوة لجسم سليم ..وقلب تائب لله ، طامع في رحمته .
ولكن للأسف الشديد ، فإن الصيام الذي يمارسه البعض منا ، ليس هو الصيام
الذي شرعه الخالق ، فهو نوم لمعظم النهار ، وغضب لأتفه الأسباب ن بدعوى
الصيام .
فالصيام عند البعض كسل جسدي ، وانفعال نفسي في النهار ، وتخمة وسهر في اللهو والعبث في ليل رمضان .
أليس حراما أن نضيع هذا الموسم الفياض بالخيرات كل عام ؟
أليس رمضان موسما للطاعة والعبادة ، وموسما للصحة والسعادة ، وفوق هذا وذاك رحمة ومغفرة وعتقا من النار ؟!

المصدر – مجلة أهلا وسهلا
منقوووووووووووووول




1 - كلوا واشربوا ولا تسرفوا "الأعراف "

2 لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر .

3- إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر :

4- أفطر على مرحلتين :

5- اختر لنفسك غذاء صحيا متكاملا :

6 – فقد أوصي الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بضرورة تناول وجبة السحور .

7- وصية لتجنب الإحساس بالعطش :

8- وصية لتجنب الإمساك :

9- تجنب النوم بعد الإفطار

10- رمضان فرصة للتوقف على التدخين


11- إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يغضب


12- وصية للحامل والمرضع في شهر رمضان :


13- دربوا أطفالكم على الصيام برفق ولين :


14 – فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة أيام أخر "البقرة 184"

15 – إن كنت مريضا راجع طبيبك قبل البدء بالصيام :

16 – وصية لمرضى القلب :




17- وصية للمصابين بالحصيات الكلوية :

18- وصية لمرضى السكر :

19- وصية للمصابين بعسر الهضم

20 – وصية أخيرة : هل حقا نحن نصوم رمضان ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.irchad08.mam9.com
 
وصايا رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وصايا ابليس قبل اعتقاله في رمضان.......!!!
» وصايا إبليس في رمضان..( قبل اعتقاله)
» وصايا الحبيب المصطفى لنا في رمضان وكأنه يحدثنا الآن.؟؟
» رمضان مبارك ~{ لضيف مائدة رمضان }~
» طبق رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: سلسبيل الإسلامي والديني :: 

سلسبيــــ رمضانيات ـــــل

-
انتقل الى: